ما يعيق تقدمنا المهني و الوصول الى أماكن مهنية جديدة هي منطقة الراحة. يختلف تأثيرها من شخص الى آخر نتيجة لاختلاف السمات و القدرات الشخصية . لا ينبغ الاطالة الزمنية في تنفيذ تنفيذ نفس المهام الوظيفة حتى لا تتحول الى روتين يومي نقولب عليه قدراتنا و تطلعاتنا فنجد صعوبة في تعلم و ممارسة الجديد.