عندما تركز جهودك على مجال معين يثير حماسك فأنت بهذه الحالة تزيد من الشعور بالطاقة والايجابية لديك . تحقيق هذا الامر ممكن من خلال إكتشاف ذاتك و مكوناتها . استثمار بسيط بنفسك يصنع لك بعد توفيق الله تعالى فرق كبير في حياتك المهنية . تذكر أنك أنت من سيتخذ القرار و يتحمل نتائجه!
أنصح دائما الموظفين بالتوقف و التأمل للتأكد من أنهم بالمجال المهني المناسب. التحدي هنا هي جرأة الموظف على ما أعتاد عليه و اصبح روتينا يوميا له ( منطقة الراحة).
أقول لكل موظف تجرأ و اكتشف ما يجعلك مبتسما و منطلقا بايجابية لتحقيق الانجازات بحياتك. تعيش حياة واحدة فاستمتع بوقتها بما يعود عليك و على اسرتك بالنفع الكثير.