• تابعنا:
  • 00966505435511
  • jbg97@hotmail.com
Logo
  • المدونة
  • من نحن
    • قالوا عنا
  • التوجيه المهني للخريجين
    • الوعي الذاتي (من أنت؟)
    • تصميم علامة تجارية شخصية
    • صناعة الوظيفية
  • تنمية مهارات وقدرات الموظفين
    • التأقلم والتكيف المهني
  • خدماتنا
    • تقديم ورش تدريبية
    • تقديم اختبار بيركمان
    • جلسات الإرشاد والاستشارات المهنية
    • مراجعة السيرة الذاتية
    • المشاركة بالمؤتمرات المهنية
  • المتجر
  • اتصل بنا
  • mycareer
  • 0 comments
  • أبريل 6, 2024

استخدام القوة الناعمة في العمل!

هي مصطلح صاغة جوزف ناي من جامعة هارفرد و تعني التأثير و الإقناع للآخرين دون حاجة لاستخدام القوة . استخدم هذا الأسلوب عالميا من قبل الدول ومنها المملكة العربية السعودية للتأثير والإقناع . السؤال هو هل يمكن استخدام هذه الوسيلة من قبل الأفراد للتأثير و الإقناع للمحيطين  بهم ؟ 

يوجد في بيئة اي عمل مستويات مختلفة من مستويات آداء الموظفين و منها الآداء المحترف. يحتاج الموظف المحترف إلى ابراز المجال الذي يتميز به ( معرفة ، مهارة و سلوك) حتى يبني له صورة ذهنية ايجابية داخل المنظمة و خصوصا لدى قيادتها. يمكن استخدام هذه الصورة  كقوة ناعمة تميزه داخل المنظمة و تزيد قيمته .

أولى الخطوات اللازمة لبناء هذه القوة  الشخصية هي ان يكتشف الموظف المجال الذي  يتميز به ثم يركز عليه في عملية التطوير الشخصي .  

دعت الشركة التي كنت أعمل بها احدى شركات التقنية لتقديم محاضرة عامة لشرح برنامج تقني جديد . يومها لاحظت أن احد الموظفين كان لديه اهتمام كبير بمجال البرنامج الجديد. استطاع هذا الموظف أن يرتب لنفسه تدريبا سريعا و دعما فنيا شخصي مع خبير البرنامج و ذلك بعد تقديم المحاضرة. الجميل ان هذا الموظف بعد فترة وجيزة تحول إلى خبير داخلي بمجال البرنامج و تطبيقاته يلجأ اليه الموظفون و القادة . احترم شخصيا و أقدر هذا النوع من الموظفين الذي وجد فرصته للتميز و لم يهملها.

عدد كبير أمثال بطل هذه القصة يتواجدون بالمنشآت لكنهم لم يكتشفوا بشكل جيد قدراتهم التي تمكنهم من التميز ليستفيدوا من تطبيق القوة الناعمة بالمنشآت التي يعملون بها. دمتم بود

Leave a Reply Cancel Reply

Your email address will not be published.*

البحث

© 2024 مساري المهني. كافة الحقوق محفوظة.
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية