أتألم شخصيا عندما أقابل شخصا يلعب دور الضحية بالمجتمع. لا يدرك هذا الشخص الاثر السلبي لهذا الدور على مستوى التقدير الذاتي و قيمته في المجتمع. نصيحة إلى كل شخص يلعب هذا الدور ، أقول ان الحياة فيها الكثير من الفرص. انهض و اترك هذا الدور و اجعله من الماضي . جودة حياتك ستتغير نتيجة لتغير منظورك إلى الحياة. الأمر ليس مستحيلا لكنه يحتاج إلى عقد العزم و التوكل على الله لبداية التغيير إلى الأفضل ان شاء الله .دمتم بود